اهو الحب ؟!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اهو الحب ؟!
أهو الحب؟؟!
أهو الحب الذي سمعت عنه من قديم الزمان؟ أهو الحب الذي قرأت عنه في قصص الشعراء؟
أهو الحب الذي أمعن فيه في صميم المسلسلات؟ لا أدري!!!
زارني ضيف قبل ليال معدوده
لم أره ولكني أحس به بجانبي
لا كتلة له ولكن حمله ثقيل جدا
ولكن مع ثقله أستمتع به ولا أريده أن يرحل عني أبدا.
كان الضيف إحساس وديع يلازمني فلا يتخلى عني أبدا، يأخذني معه فألف كل أراضي العالم في لحظات، يشعرني أني وملاكي جسد واحد لا ينفصل فنرحل تاره, ونحلم تاره,
ونبتسم تاره أخرى.
يجعلني كالنورس أجوب البحر
ذهاب إياب بلا ملل أو تردد، زارني ضيفي بعد أن شعرت أن ملاكي تكن لي بعض المشاعر،فكان إذا سمعت اسمها يسرح بي، وإذا رأيت خيالها يسخر بي، فإذا رأيتها حقا يتركني وحيدا ويهرب،
سألته ذات مره لم هربت؟؟ فقال:
خفت علي نفسي أن أخطفها منك فأكون الخائن لمضيفه!! وقال بعدها أخي لا أريد أن أشاركك
مشاعرك وقتها، ولكني أعود فورما تذهب فأخفف عنك شوقها، لم أفهمه حينها؟ ولكني أحب أن أكون كوميديا لإضحاكها، آآآه على قهقهقاتها
تشبعني ضحكاتها مدة طويله،
أشتاق لعينها دوما فلا تمر ليله
إلا وأحلم بهما، لقد أدركت أني لا أستطيع العيش بدونها، ولا أحمل في مخيلتي سواها، وأهمس باسمها بين شفتاي التماسا.
أيعقل أن يكون هو الحب؟؟!
أهو الحب الذي سمعت عنه من قديم الزمان؟ أهو الحب الذي قرأت عنه في قصص الشعراء؟
أهو الحب الذي أمعن فيه في صميم المسلسلات؟ لا أدري!!!
زارني ضيف قبل ليال معدوده
لم أره ولكني أحس به بجانبي
لا كتلة له ولكن حمله ثقيل جدا
ولكن مع ثقله أستمتع به ولا أريده أن يرحل عني أبدا.
كان الضيف إحساس وديع يلازمني فلا يتخلى عني أبدا، يأخذني معه فألف كل أراضي العالم في لحظات، يشعرني أني وملاكي جسد واحد لا ينفصل فنرحل تاره, ونحلم تاره,
ونبتسم تاره أخرى.
يجعلني كالنورس أجوب البحر
ذهاب إياب بلا ملل أو تردد، زارني ضيفي بعد أن شعرت أن ملاكي تكن لي بعض المشاعر،فكان إذا سمعت اسمها يسرح بي، وإذا رأيت خيالها يسخر بي، فإذا رأيتها حقا يتركني وحيدا ويهرب،
سألته ذات مره لم هربت؟؟ فقال:
خفت علي نفسي أن أخطفها منك فأكون الخائن لمضيفه!! وقال بعدها أخي لا أريد أن أشاركك
مشاعرك وقتها، ولكني أعود فورما تذهب فأخفف عنك شوقها، لم أفهمه حينها؟ ولكني أحب أن أكون كوميديا لإضحاكها، آآآه على قهقهقاتها
تشبعني ضحكاتها مدة طويله،
أشتاق لعينها دوما فلا تمر ليله
إلا وأحلم بهما، لقد أدركت أني لا أستطيع العيش بدونها، ولا أحمل في مخيلتي سواها، وأهمس باسمها بين شفتاي التماسا.
أيعقل أن يكون هو الحب؟؟!
habebt messo- miss messo
- عدد الرسائل : 43
تاريخ التسجيل : 20/09/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى